..
خناجرهم الهدايا
و "العشمْ "
ديمة خابت بالودقْ
و"الوصلْ "
طفلة صامتْ بالمرضْ
هدهدَ الصبرُ الرضى
حتى فاضَ وانفجرْ
،،
إليكِ عني يا صديقة..
شعوري القش الذي كان بي
تناثر فتاتا لرفض الأرض
بقي مسمار وصليب
وقلب يرجو النصل
ولا يجد له درب
حتى جحيمه
يخطئه..
إليكِ عني يا صديقة..
المداخن الـ تنفث الثرثرة
والأيادي الـ تدعي الدعاء
والعيون المتوجسة
الـ تبتلع غصص خامره
آواها الوجع فسكرت به
وعميت ..
لا تبحثي !
في الصوت الخرف للحب
والطريق المتبخر للحلم
في قلب ينكر نفسه
هرب صوته بصوتك/ي
وقتله ،
وخيبه العناق المترهل
تذمر بك/ي
فـ انتعل حتفه..
دعينا !
للقادم الفاقد قدمه..
للماضي الجاحد زمنه ..
للآن الهادم نفسه ..
لما يجدي .
ولا يجدي!!
تذكار أيامنا الـ مضت
بلا جدار ،،
وحتى المسمار ابتلعته
ظفائر غيابك ،
بقيت لوحتنا..
بنصف أسمائنا!
وفي أرشيف المقاعد
الـ يوم جمعتنا/حملتنا ا؟!
يسلبني واقع غدرك
كل حلم متشرد معكِ/ي
تحضنه الأرصفة الباردة
يتكوم ،
يتقلص ..
يحاول الصمود
يختبيء ،
تركله زوايا البقاء
حتى ينتحر تحت أقدام
التناسي ..
ويخفيه النسيان
دون ندم متلون
بكذبة عودة مترفة!
دون لحظة عتب
بحجة طعنة عابثة!
أنتي ..
ما كنتِ إلا أنتي .
يمنحكُ النسيان قبلة
باتجاه الشمال المبهم
أو باتجاه رفات الانتحار
ويناديكِ عاجزا عنكِ
فتمضين بهجركِ إليه
دعينا لأي شيء
سوى كذبة عودتنا
وركود ركام محبتنا
قنينة عنائنا
فاضت بنصف خادع
ونصفهاالآخر فارغ.
كذبت فينا اللقاءات
وتخوننا
مواعيد
ما بعد اللقاء
نجزم بالمحبة
ويعلم الله ما جزمته
قلوبنا المقفرة بغرسها
ويجهل الانتظار
ماعزمته نهاياتنا
المتخمة
بموتنا ...
خناجرهم الهدايا
و "العشمْ "
ديمة خابت بالودقْ
و"الوصلْ "
طفلة صامتْ بالمرضْ
هدهدَ الصبرُ الرضى
حتى فاضَ وانفجرْ
،،
إليكِ عني يا صديقة..
شعوري القش الذي كان بي
تناثر فتاتا لرفض الأرض
بقي مسمار وصليب
وقلب يرجو النصل
ولا يجد له درب
حتى جحيمه
يخطئه..
إليكِ عني يا صديقة..
المداخن الـ تنفث الثرثرة
والأيادي الـ تدعي الدعاء
والعيون المتوجسة
الـ تبتلع غصص خامره
آواها الوجع فسكرت به
وعميت ..
لا تبحثي !
في الصوت الخرف للحب
والطريق المتبخر للحلم
في قلب ينكر نفسه
هرب صوته بصوتك/ي
وقتله ،
وخيبه العناق المترهل
تذمر بك/ي
فـ انتعل حتفه..
دعينا !
للقادم الفاقد قدمه..
للماضي الجاحد زمنه ..
للآن الهادم نفسه ..
لما يجدي .
ولا يجدي!!
تذكار أيامنا الـ مضت
بلا جدار ،،
وحتى المسمار ابتلعته
ظفائر غيابك ،
بقيت لوحتنا..
بنصف أسمائنا!
وفي أرشيف المقاعد
الـ يوم جمعتنا/حملتنا ا؟!
يسلبني واقع غدرك
كل حلم متشرد معكِ/ي
تحضنه الأرصفة الباردة
يتكوم ،
يتقلص ..
يحاول الصمود
يختبيء ،
تركله زوايا البقاء
حتى ينتحر تحت أقدام
التناسي ..
ويخفيه النسيان
دون ندم متلون
بكذبة عودة مترفة!
دون لحظة عتب
بحجة طعنة عابثة!
أنتي ..
ما كنتِ إلا أنتي .
يمنحكُ النسيان قبلة
باتجاه الشمال المبهم
أو باتجاه رفات الانتحار
ويناديكِ عاجزا عنكِ
فتمضين بهجركِ إليه
دعينا لأي شيء
سوى كذبة عودتنا
وركود ركام محبتنا
قنينة عنائنا
فاضت بنصف خادع
ونصفهاالآخر فارغ.
كذبت فينا اللقاءات
وتخوننا
مواعيد
ما بعد اللقاء
نجزم بالمحبة
ويعلم الله ما جزمته
قلوبنا المقفرة بغرسها
ويجهل الانتظار
ماعزمته نهاياتنا
المتخمة
بموتنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق